مملكة الباشق(احمد زياد الزرعيني)
منورين مملكة الباشق(احمد زياد الزرعيني)
مملكة الباشق(احمد زياد الزرعيني)
منورين مملكة الباشق(احمد زياد الزرعيني)
مملكة الباشق(احمد زياد الزرعيني)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مملكة الباشق(احمد زياد الزرعيني)


 
الرئيسيةع بالي حبيبيأحدث الصورالتسجيلدخول
احمد زياد الزرعيني رحمك الله واسكنك جنات الخلد
توفي عامل من بلدة قباطية نتيجة سقوطه عن علو 6 امتار خلال عمله داخل الخط الاخضر. وقالت مصادر محلية في قباطية لـ معا ان الشاب احمد زياد محمد الزرعيني (22 عاما) كان يعمل في مجال البناء في بلدة يركا داخل الخط الاخضر وسقط عن علو 6 امتار مما ادى الى وفاته. واعرب الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين في محافظة جنين عن اسفه لما حدث بالعامل مما يدل على عدم الاهتمام من قبل المشغلين الاسرائيليين بالسلامة ا...لمهنية للعمال الفلسطينيين العاملين داخل الخط الاخضر وتوفير ما يلزمهم لسلامتهم. واكد الاتحاد خلال اجتماع له والحفاظ على ارواحهم خلال تأديتهم العمل داخل الخط الاخضر. واشار الاتحاد خلال اجتماعه ان الحكومة الفلسطينية غير مكترثة لاوضاع عمالنا الذين يعانون في كل لحظة اثناء عملهم وان لقمة عيشهم مغمصة بدمائهم وخاصة انه في الاونة الاخيرة لوحظ ازدياد في الوفيات واصابات العمل اثناء تادية عملهم .

 

 سبع مفاهيم لفهم عالم الطفل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سمر




عدد المساهمات : 73
نقاط : 231
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/11/2011

سبع مفاهيم لفهم عالم الطفل Empty
مُساهمةموضوع: سبع مفاهيم لفهم عالم الطفل   سبع مفاهيم لفهم عالم الطفل Emptyالأحد ديسمبر 04, 2011 10:10 pm


أولاً:كيف نفهم عالم الطفل؟
يظن كثير من الآباء أن مجرد اجتهادهم في تلقين الطفل قيماً تربوية إيجابية، كفيل بتحقيق نجاحهم في مهمتهم التربوية، وعند اصطدام معظمهم باستعصاء الطفل على الانقياد لتلك القيم، يركزون تفسيراتهم على الطفل في حد ذاته، باعتباره مسؤولاً عن ذلك الفشل ولم يكلف أغلبهم نفسه مراجعة السلوك التربوي الذي انتهجه، فأدى ذلك المآل إلى مزيد من توتير العلاقة بينهم وبين أبنائهم.

فأين يكمن الخلل إذن ؟

هل في أبنائنا ؟

أم فينا نحن الكبار؟

أم هو كامن في الوسط الاجتماعي العام ؟

وما هي تلك الحلقة المفرغة في العملية التربوية التي تجعل جهدنا في نهاية المطاف بغير ذي جدوى ؟

وباختصار: كيف نستطيع تنشئة الطفل بشكل يستجيب فيه للقيم التربوية التي نراها، "بأقل تكلفة" ممكنة ؟

وهل نستطيع نحن الآباء أن نحول تربيتنا لأطفالنا من كونها عبأ متعباً ؟ إلى كونها متعة رائعة ؟

هل بالإمكان أن تصبح علاقتنا بأطفالنا أقل توتراً وأكثر حميمية مما هي عليه الآن ؟

هل نكون متفائلين بلا حدود إذا أجبنا عن هذه الأسئلة بالإيجاب ؟

ماذا لو جازفنا منذ البداية، وقلنا بكل ثقة: نعم بالتأكيد نستطيع؟


فتعالوا إذن لنرى كيف نستطيع فعلياً أن:

- نجعل من تربيتنا لأطفالنا متعة حقيقية.

- نجعل أطفالنا أكثر اطمئناناً وسعادة دون أن نخل بالمبادئ التي نرجو أن ينشؤوا عليها.

- نجعل علاقتنا بأطفالنا أكثر حميمية.

- نحقق أكبر قدر من الفعالية في تأثيرنا على أبنائنا ؟


السؤال المطروح بهذا الصدد هو: إذا أردت أن تكون أباً ناجحاً، أو أن تكوني أمّاً ناجحة، فهل عليك أن تضطلع بعلوم التربية وتلم بالمدارس النفسية وتتعمق في الأمراض الذهنية والعصبية ؟؟؟ بالطبع لا.

ما عليك إذا أردت أن تكون كذلك إلا أن تفهم عالم الطفل كما هو حقيقة، وتتقبل فكرة مفادها: أنك لست "أباً كاملاً" وأنكِ لستِ "أمّاً كاملةً"... فتهيء نفسك باستمرار كي تطور سلوكك تجاه طفلك، إذ ليس هناك أب كامل بإطلاق ولا أم كاملة بإطلاق..

كما عليك أن لا تستسلم لفكرة أنك "أب سيء" وأنك "أم سيئة"، فتصاب بالإحباط والقلق فكما أنه ليس هناك أب كامل ولا أم كاملة بإطلاق، فكذلك ليس هناك أب سيء ولا أم سيئة بإطلاق. فالآباء تجاه التعامل مع عام الطفل صنفان غالبان:

الصنف الأول: يعتبر عالم الطفل نسخة مصغرة من عالم الكبار، فيسقط عليه خلفياته وتصوراته.
الصنف الثاني: يعتبر عالم الطفل مجموعة من الألغاز المحيرة والطلاسم المعجزة، فيعجز عن التعامل معه.

إن عالم الطفل في الواقع ليس نسخة مصغرة من عالم الكبار، ولا عالماً مركباً من ألغاز معجزة. بل هو عالم له خصوصياته المبنية على مفاتيح بسيطة، من امتلكها فهم وتفهم، ومن لم يمتلكها عاش في حيرته وتعب وأتعب فما هي إذن مفاتيح عالم الطفل التي بها سنتمكن بها من فهم سلوكه وخلفياته على حقيقتها فنتمكن من التعامل الإيجابي معه ؟


ثانياً: هكذا نفهم عالم الطفل:

لعالم الطفل مفاتيح، لا يدخله إلا من امتلكها، ولا يمتلكها إلا من تعرف عليها، وهي:

1- الطفل كيان إنساني سليم وليس حالة تربوية منحرفة.

2- الواجب عند الطفل يتحقق عبر اللذة أساساً وليس عبر الألم.

3- الزمن عند الطفل زمن نفسي وليس زمناً اجتماعياً.

4- العناد عند الطفل نزوع نحو اختبار مدى الاستقلالية وليس رغبة في المخالفة.

5- الفضاء عند الطفل مجال للتفكيك أي المعرفة وليس موضوعاً للتركيب أي التوظيف.

6- كل رغبات الطفل مشروعة وتعبيره عن تلك الرغبات يأتي أحياناً بصورة خاطئة.

7- كل اضطراب في سلوك الطفل مرده إلى اضطراب في إشباع حاجاته التربوية.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سبع مفاهيم لفهم عالم الطفل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الطفل الخجول

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مملكة الباشق(احمد زياد الزرعيني) :: .. •° منتدى ( إجـتـمـآعـي )°• .... :: عـآلـم الـطـفـل-
انتقل الى: